الأربعاء، يونيو 15، 2011

ماذا بين سهام بن سدرين و كمال اللطيف

لم أكن أتخيل يوما أنني سأكتب مثل هذه الكلمات عن امرأة كنت أكن لها الإحترام و التقدير خاصة و أن اقلام الصحافة الموالية للنظام في العهد البائد كانت تتهمها دائما بحصولها على تمويلات مشبوهة وها أنا اليوم بعد أن كنت أستنكر ذلك كغيري من المعجبين بهذه الشخصية أجدني أتهمها بذات الإتهام فبعد أن ساورتني الشكوك بعد عرض مقر راديو كلمة لسهام بن سدرين على احدى القنوات التلفزية و اندهاشي من فخامته برغم ان سهام لا تملك أي مورد رزق فهي عاطلة عن العمل معدمة وتسخف الى غير ذلك من التشكيات التي تنوح بها هاته السيدة في كل الحوارات المدراة معها فقد كتمت هذه الشكوك مثل الكثيرين و فكرت فيها باحتشام كبير بيني وبين نفسي خجلا من تاريخ السيدة العظيمة و لكن ها قد انجلت عن أعيني بهارج النضال لأستكشف حقيقة مؤسفة محبطة فمقر راديو كلمة الفخم انما هو على ملك كمال اللطيف محرك حكومة الظل المزعومة الي هبلونا بيها أمثال سهام و المفروض أن سهام استأجرته منه دونا عن كل المالكين لعقارات تصلح كمقر للراديو …يال الصدفة وأكيد عامللها سوم وهو ما يفسر فخامة ذلك المقر رغم امكانيات سهام ..لا المتواضعة …بل المعدومة و اترككم تخمنون السوم الي عملهولها سي كمال وحللو وناقشو

0 commentaires:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More